نراهم دائماً بكامل أناقتهم، يُراعون آداب
التصرّف وإتيكيت التعامل، حفاظاً على “بريستيج” اسمهم المشهور؛ إنهم نجوم الأمس
واليوم، الذين لا نستطيع لومهم على ذلك؛ فالحق يُقال: “إنّ للكاميرا رهبتها”، والمصوّرون لن يتوانوا عن التقاط الصّورة التي
تحلو لهم، في الوقت الذي يحلو لهم، وفي أيّ مكان.
والمصوّر الناجح، ليس الذي
يستطيع التقاط صورة في حفل أو استديو فقط، حيث الفنان يظهر بأحلى حلة؛ إنّما
المصوّر الناجح هو ذاك الذي يلتقط تلك الصور العفويّة في داخل منـازل النجوم، مما
يؤكّد مدى قدرته على الدخول إلى قلوبهم، ويظهر حجم الثقة التي أولوه
إيّاها.
اليك لقطات خاصّة ونادرة لنجومنا، نضعها تحت أنظارك، فتصفحيها واختاري
اللقطة الأكثر طرافة:
التصرّف وإتيكيت التعامل، حفاظاً على “بريستيج” اسمهم المشهور؛ إنهم نجوم الأمس
واليوم، الذين لا نستطيع لومهم على ذلك؛ فالحق يُقال: “إنّ للكاميرا رهبتها”، والمصوّرون لن يتوانوا عن التقاط الصّورة التي
تحلو لهم، في الوقت الذي يحلو لهم، وفي أيّ مكان.
والمصوّر الناجح، ليس الذي
يستطيع التقاط صورة في حفل أو استديو فقط، حيث الفنان يظهر بأحلى حلة؛ إنّما
المصوّر الناجح هو ذاك الذي يلتقط تلك الصور العفويّة في داخل منـازل النجوم، مما
يؤكّد مدى قدرته على الدخول إلى قلوبهم، ويظهر حجم الثقة التي أولوه
إيّاها.
اليك لقطات خاصّة ونادرة لنجومنا، نضعها تحت أنظارك، فتصفحيها واختاري
اللقطة الأكثر طرافة: